> بعدما اتخذت الممثلة نَتالي بورتمن موقفها الرافض لجائزة «جينيسس» الإسرائيلية سنوياً لمبدعين «أثْروا من خلال الأعمال التي اختاروها الثقافة والقيم اليهودية»، تعرضت الممثلة إلى رياح ساخنة هبّت عليها من بعض يهود أميركا ومن القائمين على المؤسسات الإسرائيلية على حد سواء.
> اللافت ليس اعتزازا عربيا عاما بـ«الوقفة الشجاعة» التي قامت بها (وهي وقفة شجاعة فعلاً) بل قيام أحد المهرجانات الفلسطينية بـ«توجيه دعوى لتحل ضيفاً على المهرجان» في دورته المقبلة!