> هل كل من تبرّع لإسرائيل موجود على القائمة السوداء؟ ماركة «غس جينز» مثلاً أو كومبيوترات دَلز؟ أو محلات ماركس أند سبنسر؟ إذا ما كانت السينما هي المقصودة بذاتها، وليفعل غيرها ما يريد، لماذا تعرض الدول العربية كل فيلم جديد يظهر فيه شوارتزنيغر أو ستالون أو يخرجه زاك سنايدر أو تنتجه أوتوزعه شركة «سابان»؟