> حصاد عام 2017 الذي نشرته هذه الصحيفة قبل بضعة أيام، لم يتضمن أسوأ أفلام السنة. فكما أن هناك أفضل أفلام السنة، هناك أيضاً أسوأ ما تم تحقيقه من أفلام وهي تستحق أن تُذكر أسوة بسواها.‬
‬> لكن أين تبدأ؟ ما صفات الفيلم الرديء؟ هل هو الفيلم الذي يخفق في سرد حكايته، أو هو الفيلم الذي لا ضرورة له؟ ثم، وبوجود كل تلك الحساسيات الشخصية، هل يستحق الأمر تأليف قائمة قد تعود على الناقد بمزيد من العداءات؟‬