تردد اسم الممثل مات ديمون أثناء رصد الانتهاكات الجنسية المتورط فيها هارفي وينستين، نظرًا لأن بعض الشهادات النسائية أكدت أنه ساعد المنتج الشهير في إخفاء معلومات موثقة تكشف تصرفاته غير اللائقة وأساليبه الملتوية للإيقاع بالعاملات في مجال صناعة السينما في هوليوود.