صحيح أن فضيحة المنتج هارفي وينستين الجنسية ظهرت على الساحة الإعلامية في بداية شهر أكتوبر الماضي، إلا أن ضحاياه كانوا يشكلون خطرا على مستقبل في هوليوود منذ نهايات عام 2016.