– في أحد الأعداد القديمة من مجلة «فيلمز أند فيلمنغ» (يعود إلى سنة 1966) اشتكى أحد القراء بأن بعض النقاد يكتبون حكايات الأفلام التي ينقدونها ما يؤثر على مشاهدة الفيلم لأن ما يكتبونه يتضمن تفاصيل الأحداث ما يجعل المشاهد بعد القراءة مدركاً ما سيقع وبالتالي أفسد عليه الناقد متعة المشاهدة.
– هذا لا يزال يحدث والشكوى ضده تقع، لكن بعض المجلات والمواقع تشير اليوم في صدر مقالها إلى أن قراءة هذا المقال سيكشف عن تفاصيل في الفيلم. بذلك تترك الخيار للقارئ في أن يمضي أو يتوقف عن القراءة.