الجزء الرابع من السلسلة الثانية من «كوكب القردة» يحل على شاشات العالم حاملاً إلينا حكاية لا تنتهي حول الصراع على مستقبل الأرض بين عنصرين متحاربين: البشر والقردة. أو هل نقول القردة والبشر تبعاً لتحبيذ هذه الأفلام لشعب من القردة لا غاية له سوى ردع الإنسان الجشع عن محاولة إبادته؟