حباً بالسينما وتكريماً لروادها
تخصصت علمياً، أكاديمياً، إلاّ أنّ حبها للسينما دفعها الى أن تدرسها وتدرّسها.
إنها المخرجة التونسية فرح خضار التي لم تكتفِ بحمل كاميرتها (سلاحها كما تصفها) لتحقيق مواضيعها وأفكارها كالعنصرية والثورة، إنما أرادت أيضاً أن تقوم بتحية الى أسماء عشقت من خلالها هذا الفن.